أطلع على العفو المفخخ من قبل النظام السابق

(العفو المفخخ )
عندما وافقت حكومة ايران بوقف اطلاق النار بينها وبين حكومة العراق في 1988/8/8استجابة لقرار الامم االمتحدة ،وجه المجرم صدام صولجاناته العسكرية ومدافعه الثقيلة من جبهات القتال الى مناطق كردستان الامنة وخصوصاَ منطقة خواكورك* للاستيلاء عليها وقطع السبل والمؤن عن سكان قرى مناطق بهدينان والتي تحاول اللجوء الى ايران .و لاتمام مخطط الشوفينية العربية الدنيء للقبض على جميع مواطني كوردستان وترحيلهم من اماكنهم الاصلية الى جنوب العراق،وعندما فشلوا في ذلك قرروا ان يقتلوا اي كائن يقع بين ايديهم في الايام الاولى من التقدم العسكري وفعلا تم رمي الكثير بالرصاص امام عيون عوائلهم والبعض الاخر تم نقلهم الى صحراءفي جنوب العراق حيث دفنوا فيها احياء بغية التخلص من اثار الكيميائي المدمر على اجسادهم وخصوصاً العينات الخاصة المصابة بالاثار الكيمياوية للتستر على جرائمهم وبقاءها دون تغطية اعلامية،ولكن ارادة الله اقوى من ذلك وبسواعد البشمركة الابطال حطموا هذا المخطط وصدوا التقدم وتكبد العدو الخسائر في عدة مواقع وكانت تلك المعارك تصديا بطوليا و خلال اكثر من شهر باشراف مباشر ومشاركة فعلية من لدن الرئيس(مسعود بارزاني). ومن جهة اخرى تجرى تحشدات وتقدم الجحافل الخفيفة والفيالق العسكرية على حدود بهدينان ويجرى القصف بالاسلحة النمساوية والقنابل العنقودية قبل حوالى اسبوع ضرب قرى تابعة للجنةالشيخان هم قرى(بلمباصا وكايي وكاني نيروي)*. وكذلك قصفت الطائرات قرية( سوسيا وجمانكي) واستشهد احد المواطنين واسمه(حجي صالح)وجرح اخر واسمه( عباس حجي)، بالتحديد في يوم 1988/8/25 حيث كنت في مقر لجنة محلية الشيخان للحزب الديمقراطي الكردستاني (سيدرا)*حيث تقع في وادي عميق بين شقي جبل كارة وفي الجزء الجنوبي منه، إستيقظنا في ساعة مبكرة من الصباح على دوي الطائرات الحربية المهاجمة وكانت (ثمانية طائرات اربعة منها تنزل لتفرغ حمولتها المحملة بالقنابل العنقودية والصواريخ ذات الرؤوس السامة بالغاز الخردل والسيانيد والاربعة الاخرى تحلق في الجو وبشكل متناوب،حاولت بشكل او بآخر المقاومات الجوية واسناد المقر ان تشغلهم وعلى ما اتوقع قد اصابت واحدةً منها ففرت ولكنها اثناء الرجوع أفرغت حمولتها من القنابل العنقودية وغاز الخردل والسيانيد على مناطق السكنى الامنة (من كلي افوكي الى كانيا باسكا)*، وتركت عدداً من الجرحى والمصابين ونفْقت عدداً لايحصى من الاغنام والحيوانات البرية ولوثت السماء والبساتين في المنطقة برمتها، وبعد ساعة تقريباً كررت الكرَة مرة ثانية وكانت مضاداتنا تقف بالمرصاد،غير ان الطائرات المعادية افرغت حمولتها بنفس المواد المتفجرة هذه المرة على (بري كارة من بوتكي الى ايك مالي وكوزي)*،كما حاولت مجموعة اخرى من الطائرات وللمرة الثالثة فجوبهت بوابل من نيران المقاومة ولكنها اصابت مناطق اخرى مثل (كافيا)ومناطق (جم جو)،ومقرات الاحزاب ومقر الفرع الاول للحزب الديمقراطي الكردستاني المناضل على الزاب حيث لم تسلم من القصف بالكيمياوي شبر واحد من بهدينان،وفي الساعة(12)ظهراً وصلت الينا اول قافلة من الجرحى و المصابين بالكيمياوي من( كلي افوكي وميزي وبايبايكي وخرزا وخوربني وكابيركي وصوريا)، حيث قمت بمداواة المصابين ببعض المراهم والابر ضد الكيمياوي والتسمم (كنت كادراً طبياً في للجنة الشيخان آن ذاك وللضرورة احكام) ،وفي الساعة(8 مساء) تقريباً وصلني خبر(ان القيادة ) قررت سحب جميع العوائل الى ايران وتركيا، فذهبت على الفوراً الى غرفة مسؤول اللجنة(علي خنسي) الله يرحمه،وفي الطريق دخلت الى غرفة اللاسلكي وكان(اخ ازاد) يتكلم والدموع تنهمر من عينيه وسمعت مباشر كلمة الرئيس(مسعود بارزاني) بالانسحاب الى (مزوري ز وري)* وعندما وصلت الى غرفة اللجنة وتكلمت مع الاستاذ علي فقال لي نعم هذا الخبر الاليم صحيح ولكن لاتذهب فعندي بعض التوجيهات،وبعد ذلك جمعنا فوق سطح احد بنايات المقر والقى بالمناسبة الاليمة كلمة عن الوضع الراهن اطلق سراح الاسرى،وطلب من البشمركة الذين ليس لهم عوائل البقاء في المقر،وطلبت منه الاذن لاذهب لمساعدة عائلتي واطفالي ووضعت في حقيبتي بعض الادوية وضمادات الجراح وابرة جاهزة ضد الكيمياوي ، وصلت البيت في منتصف الليل وكان اهل القرية (سفرة خرابي )*مجتمعين في دارنا وهم(اسماعيل باباشيخ وسالم رشو وخلف علي بدران وسلمان كولاني ونايف سيني وشاكر كولاني وداود رشيد) وعند سماعهم الخبر بدت عليهم الدهشة وخيبة الامل،وفي الحال توجه اسماعيل الى كومية الاتحاد الوطني في سيدرا، وتوجه (نايف سيني وخلف علي ) الى مقر حزبنا في سيدرا وذهب (سالم رشو وداود رشيد) الى قرية كاني نيروي في بلمباصا للتشاور مع (سلو خدر و شمو حسين) بهذه المصيبة ، كما و بلغت العوائل بترتيب بعض الملابس والاطعمة الجافة وشدهاعلى ظهر البغال وفي الساعة الثالثة صباحاً بدانا المسير الى ان وصلنا قرية (اركني)* حيث توقفنا هناك لم نستطيع السير في النهار لكثرة تحلق الطائرات فوق رؤوسنا وتمطر بوابل من القنابل ، وفي الليل عبرنا قرى سياني الى ان وصلنا في الصباح (كلى نيي)* توقفنا في الوقت الذي كانت فيه الآلة العسكرية للطاغية ،وازلامه تطحن الاجساد وتفرم اللحم البشري،وتشوه المعالم الانسانية والطبيعية في كردستان ، وفي المساء اليوم الثاني عبرنا(كافيا و باني زيبار) الى الصباح وصلنا( كلي بلنك ) توقفنا لارهاقنا والخوف من الطائرات الحربية ، وفي عصر اليوم الثالث(28/27) بدانا المشي الى الصباح حيث وصلنا في 1988/8/28الى الكلك (شني)* المنصوب على الزاب وكانت تزامنناً مع وصول الجحوش المرتزقة و قوات المغاوير واستولت على الكلك وانقسم بعض العوائل الى قسمين قسم منها عبرت الى الضفة الثانية من النهر وقسم الاخر من العائلة بقيت لم تعبر مثل عائلة الشهيد(حسن خنسي)،وبهذا فقدنا الوسيلة الوحيدة التي كنا ننوي العبور عليها الى الشاطيء الثاني والوصول الى جبل (شيرين)،وانقطع الطريق علينا وكانت مأساة حقيقية على العوائل حيث اخذت تبكي وتتحسر وقد نفذ الماء والزاد منا وكان الاطفال يصرخون ويبكون من العطش والجوع وقد بحثنا عن الماء الى ان راينا ساقية فيها بعض الماء الراكد وحولها الاف الزنابيرشربنا منها ،ومرة اخرى حاولنا العبور عبر مناطق اخرى في الليل ودون جدوى ،فقررنا الرجوع الى الخلف ولكن كانت المنطقة محاصرة ولم نستطع ان نسلك طريقاً لكثرة عددنا اهم العوائل التي اذكرها(سالم رشو،خلف علي بدران،نايف سيني،اسماعيل باباشيخ،شمو حسين،صالح طوري، رشيد عبدال ،خيري مشكو،وعائلة سلو خدر،ومحمود كوجي) ،وحاولنا التجنب والتستروقضاء فترة اكثر في غابات مناطق( باني زيبار)* لعلنا نهتدي الى الامان ولكن الجيش كان قد استولى مع الجحوش على عيون المياه وكدنا ان نموت عطشاَ لولا ارشاد عارفي مسالك المنطقة الى ابار من مخزون الثلج المتساقط في الشتاء والمخزن للصيف وكنا نخرج الثلج من ابار عميقة نشد شخص بالحبال وينزل الى الاسفل(كون بفر)* ليخرج بعض الثلج لنا ولبغالنا، ولكن كلما يمر الوقت يضيق الخناق علينا من قبل الجيش فتحملنا الجوع والعطش الى صباح يوم 1988/9/5 حيث قبض على جميع عوائلنا وتم نقلهم الى قلعة عقرة وفي الطريق بالتحديد يوم 1988/9/6 اصدر(المجرم صدام) عفو عام المرقم(336-337) ولكنه جاء مفخخا(لصيد اكبر عدد)من الائيزديين والمسيحيين.وفي ليلة6/5 /1988/8كنت مرهقاَ ومتأثراً لافتراقي عائلتي واطفالي الصغار غرقت في النوم وبعد ساعة قمت من النوم لم اشاهد احدا حولي فحاولت الوصول الى جبل الكارة معتقدا انهم ذهبوا هناك سالكاُ طريقاً بين الغابات والوديان مروراً بين قطعات الجيش والجحافل الخفيفة(الجحوش)الى ان وصلت الى جبل كارة حيث الاف العوائل احتمت في بطن الكارة وبعد يومين علمت من(اسماعيل باباشيخ) ان جميع من كانوا معنا قد سلموا في يوم 1988/9/6 الى الجيش العراقي وكنت ان ذاك في بيت (خديدة خدرالخورزي) حاولت جاهداَ ان يأتي خديدة وعائلته معنا ولكنه رفض ذلك،و بعد ايام سمعنا انه قد سلم نفسه .وفي يوم 9/9 قررت الاستسلام وسلمت امري الى الله مثل الاف البشمركة و العوائل و توجهت مع احد من اصدقاء الطفولة هو الاخر قرر ان يسلم نفسه معي واسمه (محمود كوجي) وتوجهنا الى اقرب نقطة من الجيش العراقي(واري ميرا)* ورفعنا الراية البيضاء الى ان وصلنا الى الجيش وسلمنا اسلحتنا وتم تحقيق بدائي معنا،وفي صباح اليوم التالي احالونا الى عقرة حيث مركز استلام العائدين(قلعة عقرة) ،وهناك القى احد الضباط من الاستخبارت العسكرية وكان برتبة(عقيد) كلمة وقال لنا بالحرف الواحد (كانت اوامرالرئيس صدام في بداية عملية الانفال قتل اي كائن يتحرك فوق الارض وحرق الاخضر واليابس في كردستان الى يوم 9/6 اصدر العفو عنكم لقلبه الكبير)،اي قلب كبير والسؤال يطرح نفسه اذا كان صدام حسين قد اعفى عن جميع العائدين في9/6 فياترى لماذا حدث ما حدث في دهوك مع العلم ان جميع العوائل الائيزدية والمسيحية قد سلمت نفسها بعد العفو المفخخ ؟وهنا اريد ان اوضح شيئاً اخر للقاريء ان جحافل الجيش والاستخبارت والامن والجيش الشعبي والجحافل الخفيفة قد قسم بهدينان الى محورين رئيسيين وفي كل محور مركز استقبال العائدين هما:-
المحور الاول منطقة قضاء عقرة والذي كنت فيه، كان الجيش والامن والاستخبارت والحزب المنحل يجمعون العوائل العائدة من كافة مناطق عقرة من ناحية اتروش والى ابعد نقطة من حدود ايران، ومركز الاستقبال ( قلعة عقرة )وتنظم لهم هناك استمارة تعهد خطي بادلاء المعلومات صحيحةً وعدم الالتحاق (بالبشمركة) مرة ثانية ،اذا كان العائد من ساكني اقضية وقصبات محافظة نينوى،فكانت تأتي فرقة حزب البعث العفلقي من منطقته وتستلمهم من الجيش وترسل معهم احد العفالقة الى اربيل،اما اذا كان من سكان محافظة دهوك تأخذهم سيارات من عقرة وتحملهم الى دهوك ويجرى التحقيق معهم وترسل معهم احد ازلام الطاغية الى اربيل. فقد تم نقلنا من عقرة بواسطة ايفات و زيل عسكري الى ناحية خبات وتم تسجيلنا في الناحية ومن ثم الى اربيل وبعدها الى المجمعات القسرية مثل(جزنيكان وكردجال و برحوشتر)* وحاولت البحث عن عائلتي لكثرة العوائل في تلك المخيمات تقريباً(10)الاف عائلة الى ان ارشدني احد المعارف الى مكان العائلة،وكانت يوم 9/13 وعندما شاهدت عائلتي كانت الفرحة لاتسعني بالرغم من الحال الرديء دون مأكل او مشرب اومسكن بين العقارب والثعابين قمت بنصب اكياس على هيئة خيمة لحمايتهم من الشمس وجمع شملنا مرة ثانية،اما اذا كان العائد من سكان محافظة دهوك وضواحيها تأخذهم سيارت من عقرة وتحملهم الى دهوك حيث يتم هناك تحقيق معهم وتملأ استمارة تعهد خطي وترسل معهم احدالعفالقة وتنقلهم الى تلك المجمعات-الائيزديون والمسيحيون كان يحتفظ بهم في قلعة دهوك(نزاركي)-.وتسلمنا الى لجنة استقبال العائديين المكونة من(ابو ميسون) رئيس اللجنة من اهالي مدينة بصرة (ازاد)و(عرب) هما اعضاء اللجنة من اربيل ،وكان مسؤول اللجنة(ابو ميسون) يأتي الينا ويقول للائيزديين هيأوا انفسكم سوف ترجعون الى مناطقكم ودامت الماسي وتموت كل يوم عشرات الاطفال والعجزة لاصابتهم بالكيمياوي وسوء التغذية (والاسهال)وكانت بيوتنا عبارة عن اكياس تقينا من بردالشتاء ومن حر الصيف وقضينا سنتين على هذه الحالة لغاية دخول المغرور صدام المجرم دولة الجارة كويت في 1990/8/2 سمح لجميع العوائل بالعودة الى محافظة دهوك .
المحورالثاني محافظة دهوك ويتم جمع العوائل العائدة من كافة المناطق العائدة ادرارياَ لمحافظة دهوك من ناحية اتروش الى قضاء زاخو في قلعة (نزاركي) مركز استقبال مؤقت وتنظم لهم استمارة تعهد خطي و بعد ذلك بواسطة سيارات عسكرية مثل (زيل وايفا) تنقلهم الى المجمعات المذكورة(جزنيكان،كردجال ،برحوشتر) -عدا الائيزديين والمسيحيين- ،خرجت من قلعة نزاركي سهواًعدد من عوائل مسيحية وايزدية اذكرهم (عائلة اسحاق اطوشي وعائلة مسطو صالح داكي وشاكر محمود) وبعد حوالي (20) يوماً جاءت مجوعة من سيارات ازلام النظام وزجاجات السيارات مموهه وابلغوا جميع العوائل الائيزدية والمسيحية بالحضور الى لجنة استقبال العائدين لغرض اعادتهم الى مناطق سكناهم و اذكر انهم قالوا لزميلنا مسطو لانأخذ زوجتك (شاري)لان اسمها غير موجود معنا ولكنها الحت وقالت سوف اكون مع زوجي اينما تأخذونه .هنا سؤال يطرح نفسه ما سبب استعمال جهازحكومة دهوك(امن،استخبارات،حزب البعث العفلقي،محافظ دهوك، امراء الافواج الخفيفة ،وسريا ابو فراس الحمداني) بملاحقة العائدين بعد اصدار العفو من قبل دكتاتورهم وتصفيتهم الجسدية وقذفهم بحجارة (البلوك) حتى الاستشهاد امام انظارعوائلهم في قلعة نزاركي وبعد ذلك تم دفنهم احياء في المقابر الجماعية والتي تكتشف كل يوم .؟أين مصير هؤلاء الاطفال الذين عمرهم اقل من سنة ؟. ومن على هذا المنبر ادعو رئيس حكومة إقليم كردستان الى :-
1-فتح تحقيق في موضوع الانفال ومحاسبة المسؤولين( محافطة دهوك) في تلك الفترة و كل من لطخ يده بدماء اطفالنا الزكية لينالوا جزاءهم العادل .
2-البحث عن رفات تلك العوائل في المقابر الجماعية في وسط وجنوب العراق وتنظيم مقبرة لزيارة اقاربهم لها ..
3-توزيع قطع اراضي سكنية لعوائل المفقودين في الانفال وصرف راتب شهري لعوائلهم .
4- الاولوية في قبول ابنائهم في الوظائف الحكومية ودوائر الدولة وتقليدهم بوسام يخصص لضحاياالانفال.
5-تقديم شكر رسمي من حكومة اقليم كردستان الى اهالي محافظة اربيل لدعمهم المادي والمعنوي لعوائل المجمعات (جزنيكان كردجال برحوشتر).
وهذه اسماء العوائل العائدة في مصطلح(النظام البائد) بعد العفوالعام لسنة1988/9/6 المرقم(336-337) المعتقلين والمغيّبين في عمليات الانفال( الثامنة ) المشؤومة التي جرت في كردستان العراق(منطقة بهدينان)*.

ـــــــــــــــــــــــ
خواكورك:مثلث عراق تركيا ايران.
كاني نيروي: عين فيها الماءفي منطقة محصنة فوق قرية بلمباصا تابعة لقضاء عمادية كان تسكن فيها عائلة البشمركة(سلو خدر وشمو حسين واسحاق اطوشي).
سيدرا:قرية تابعة قضاء عمادية وكانت فيها مقر للجنة الشيخان للحزب الديمقراطي الكردستاني.
كلي افوكي:تسكن فيها عوائل وهذا الكلي كان يؤدي الى مقر حزب الشيوعي في مراني.
كانيا باسكا:قرية تابعة لناحية اتروش.
كوزي وبلوط:قرى في وادي جبل كارة تابعة لقضاء عمادية.
مزوري زوري:المزوري العليا على حدود ايران وتركيا.وهناك مزوري تابعة لناحية اتروش ويسمى بمزوري سفلى.
سفرة خرابي:قرية متروكة كان العوائل التي ذكرتها تسكن فيها.
اركني:قرية تابعة لباكورمان قضاء عقرة .
كلي نيي: وادي عميق بين جبل كارة تمر فيها المياه.
كلي بلنك :وادي طويل تقع في ناحية دينارته.
شني:قرية تابعة لناحية شيلدزي والكلك يقوم بنقل المواطنين من ضفة النهز من الجهة الغربية المحاذية لجبل بيرس وكارة الى جبل شرين.

باني زيبار:قرية تسكن فيها عشيرة الزيباريين.
كون بفر: مناطق فيها خزن الثلج.
واري ميرا:كوز لمرعى الاغنام في الصيف.
جزنيكان برحوشتر وكردجال:مجمعات معروفة ببحركة.
منقول

مشكوور عل موضوع الرائع

هلاهلاهلاهلاهلا

السلام عليكم اشكرك اخي العزيز على هذه المشاركة

واعتقد بانه يوجد [URL="http://www.ksu.edu.sa/sites/KSUArabic/Deanships/library/Pages/default.aspx"]مواقع [/URL]اخرى مفيدة في مجال التاريخ العربي و ساحة النقاشات المعاصرة

ووفقك الله وايانا لما فيه الخير والنجاة